هذه مقالة غير مراجعة. ينبغي أن يزال هذا القالب بعد أن يراجعهامحرر؛ إذا لزم الأمر فيجب أن توسم المقالة بقوالب الصيانة المناسبة. يمكن أيضاً تقديم طلب لمراجعة المقالة في الصفحة المخصصة لذلك.(يونيو 2023)
صورة لفقراء في إيران وهو بلد معظمه مسلمين.
الفقر والإسلام؛ يعتبر الفقر قضية اجتماعية واقتصادية مهمة تؤثر في حياة الكثير من الناس حول العالم. والإسلامدين شامل يشمل جميع جوانب الحياة بما في ذلك القضايا الاجتماعية والاقتصادية.[1]
يساعد المسلمون بعضهم بعضًا من خلال التبرع للفقراء بالأموال أو الطعام والشراب والمسكن.
يعتبر الإسلام تشجيعًا للمساواة والعدل في التوزيع العادل للثروة والفرص الاقتصادية. ينظر إلى الثروة والموارد في الإسلام كأمانة من الله، ويجب على الأفراد والمجتمع بشكل عام استخدامها بطريقة مسؤولة وعادلة. يُحث المسلمون على ممارسة العدل في الأعمال التجارية والتعاملات المالية، وتجنب الاستغلال والظلموالاحتكار.[2][3]
بالإضافة إلى ذلك، يشجع الإسلام على تشجيع العمل الصالح والمبادرة في تحسين ظروف الفقراء. يعتبر العمل الصالح وكسب المال بوسائل حلال ومشروعة في الإسلام من القيم المحمودة، ويعتبر الفقر والتشدد المالي في الإسلام حالة غير مرغوبة. يشجع المسلمون على بذل قصارى جهدهم للحصول على العلم والمهارات اللازمة لتحسين وضعهم الاقتصادي ومساعدة الآخرين.[2][4]
فرض الله تعالى على المسلمين في كل رمضان يدفع المسلمون زكاة الفطر للفقراء والمحتاجين.
من المهم أن نلاحظ أن تطبيق هذه القيم والمبادئ الإسلامية لمكافحة الفقر يعتمد على العوامل الاجتماعية والاقتصادية في المجتمع وقدرة الأفراد والحكومات على تنفيذها بشكل صحيح. يتطلب مواجهة الفقر وحله جهودًا مشتركة من المجتمع بأسره، بما في ذلك الأفراد والحكومات والمؤسسات الخيرية والمنظمات غير الحكومية.[1]
يوفر الإسلام إطارًا قويًا للتعامل مع هذه القضية وتشجيع المسلمين على المشاركة في جهود مكافحة الفقر وتحقيق العدالة الاجتماعية والاقتصادية في المجتمع.[5]