يعتبر حمام الثلج أو الغمر في المياه الباردة أو العلاج بالبرودة نظام تدريبي عادةً ما يتبع ممارسة التمرينات الرياضية الشاقة حيث يتم غمر جزء كبير من جسم الإنسان في حوض من الثلج أو الماء المثلج لمدة محدودة. وبينما تزداد شعبية وقبول حمام الثلج بين الرياضيين في مجموعة متنوعة من الرياضات، [1][2] إلا أن استخدامه مازال مثيرًا للجدل، [3] وذلك بسبب خطر انخفاض حرارة الجسم،[4] مع إمكانية حدوث الصدمة[5] مما يؤدي إلى الموت المفاجئ.[6][7] استخدم العديد من الرياضيين الغمر في الماء البارد بعد ممارسة التمرينات الرياضية لاعتقادهم أنه يسرع من تعافي الجسم؛ ومع ذلك، مازالت العمليات الجسدية الداخلية غير مفهومة جيدًا ولا تزال بعيدة المنال.[8] ولا تزال البحوث بشكل عام في الآثار الصحية للغمر في الماء البارد كجزء من التدريب الرياضي غيرحاسمة، [9] مع وجود بعض الدراسات التي تشير إلى فائدة طفيفة مثل الحد من تلف العضلات وعدم الراحة[10] والتخفيف من تأخر ظهور وجع العضلات[11][12] وغيرها من الدراسات التي تشير إلى أن الغمر في الماء البارد قد يبطئ من نمو العضلات ويتداخل مع نظام التدريب العام.[13]
التقنيات
حوض استحمام
يتم ذلك عن طريق الوقوف أو الجلوس في دلو أو حوض من المياه المثلجة. نصح أحد الكتاب قائلًا: «لا تتطرف في استخدام حمامات الثلج.» كما ينصح ابارتداء جواربالغوصالمطاطية على القدمين (لحماية أصابع القدم) وكذلك الأغطية المطاطية لحماية القسم الأوسط من الجسم عند درجات الحرارة المنخفضة.كما أشادت الرباعة العالمية كارين مارشال، والتي فازت ببطولة العالم لرفع الأثقال نساء عام 1987، [14] ما كان عليه أخذ حمام ثلج بعد يوم من المسابقات في عام 2011 في لوس أنجلوس.
اقترح أحد التقرير أن الماء المثلج إذا كان يتحرك فسيكون أكثر برودة، لذا يجب على الرياضيين تجنب التعرض المفرط لحمامات الثلج.[15] شرح أخصائي العلاج الطبيعينيكي كيمبل طريقة جعل الحمام أكثر احتمالًا:
«لقد اكتشفت عبر كل هذه السنين كيف أحعل من حمامات الثلج أكثر تحملًا. إذ أملأ في أول الأمر حوض الاستحمام بحقيبتين أو ثلاثة من الثلج المسحوق. ثم أضيف الماء لمستوى يكفي لغمر الجز الأوسط من جسمي حين أجلس في حوض الاستحمام.وقبل الجلوس في حوض الاستحمام أرتدي معطفي وقبعة لتغطية الرأس وجوارب مطاطية، وأُعد لنفسي كوبًا من الشاي الساخن وأجد لنفسي شيئًا أقرأه لالتهام تلك ال15 أو ال20 دقيقة سريعًا»
ارتدى بعض الرياضيين الجوارب للحفاظ على أصابع قدميه دافئة أو الأغطية المطاطية حول الجزء الأوسك من الجسم بينما يتم غمره في الماء.بينما شرب البعض المشروبات الدافئة مثل الشاي. وأشارت إحدى التقارير إلى أن «عشر دقائق من الغمر في الماء عند درجة حرارة 15 درجة مئوية» كانت كافية.
تختلف الحسابات حول المدة وعدد المرات اللازمة للقيام بحمامات الثلج. اقترح أحد الأخصايين لزوم أخذ حمامات الثلج ذات الدقيقتين عشرمرات على مدار أسبوعين.[16] واقترح آخر أن مدة الغمر يجب أن تكون بين عشرة وعشرين دقيقة. واقترح ثالث أن الغمر يجب أن يكون من خمس إلى عشر دقائق وفي بعض الأحيان إلى عشرين دقيقة. ولا توجد أي مصادر تدعي أن يستمر الغمر لأكثر من عشرين دقيقة.
حمام الثلج فقط مقابل العلاج بالحمامات الساخنة والباردة معًا
استخدم بعض الرياضيين تقنية تعرف باسم المقابل العلاج بالماء المتباين حيث يتم يستخدم الماء الساخن ثم الما البارد بالتناوب. تكون إحدى طرق القيام بذلك باتاحة اثنين من الأحواض– أحدها بارد (10-15 درجة مئوية) والآخر ساخن (37-40 درجة مئوية) – مع الغمر دقيقة واحدة في الحوض البارد تليها دقيقتان في الحوض الساخن، مع تكرار هذه العملية ثلاث مرات.
درجة الحرارة والمدة
يمكن لدرجة الحرارة أن تختلف، ولكن عادة ما تكون في حدود 50-59 درجةفهرنهايت أو بين 12 و 15 درجة مئوية.[17] ارتدى بعض الرياضيين الجوارب للحفاظ على أصابع قدميه دافئة أو الأغطية المطاطية حول الجزء الأوسك من الجسم بينما يتم غمره في الماء.بينما شرب البعض المشروبات الدافئة مثل الشاي. وأشارت إحدى التقارير إلى أن «عشر دقائق من الغمر في الماء عند درجة حرارة 15 درجة مئوية» كانت كافية.
تختلف الحسابات حول المدة وعدد المرات اللازمة للقيام بحمامات الثلج. اقترح أحد الأخصايين لزوم أخذ حمامات الثلج ذات الدقيقتين عشرمرات على مدار أسبوعين.[16] واقترح آخر أن مدة الغمر يجب أن تكون بين عشرة وعشرين دقيقة. واقترح ثالث أن الغمر يجب أن يكون من خمس إلى عشر دقائق وفي بعض الأحيان إلى عشرين دقيقة. ولا توجد أي مصادر تدعي أن يستمر الغمر لأكثر من عشرين دقيقة.
حمام الثلج فقط مقابل العلاج بالحمامات الساخنة والباردة معًا
استخدم بعض الرياضيين تقنية تعرف باسم المقابل العلاج بالماء المتباين حيث يتم يستخدم الماء الساخن ثم الما البارد بالتناوب. تكون إحدى طرق القيام بذلك باتاحة اثنين من الأحواض– أحدها بارد (10-15 درجة مئوية) والآخر ساخن (37-40 درجة مئوية) – مع الغمر دقيقة واحدة في الحوض البارد تليها دقيقتان في الحوض الساخن، مع تكرار هذه العملية ثلاث مرات. ===درجة الحرارة والمدة=== يمكن لدرجة الحرارة أن تختلف، ولكن عادة ما تكون في حدود 50-59 درجةفهرنهايت أو بين 12 و 15 درجة مئوية.[17]
ارتدى بعض الرياضيين الجوارب للحفاظ على أصابع قدميه دافئة أو الأغطية المطاطية حول الجزء الأوسك من الجسم بينما يتم غمره في الماء.بينما شرب البعض المشروبات الدافئة مثل الشاي. وأشارت إحدى التقارير إلى أن «عشر دقائق من الغمر في الماء عند درجة حرارة 15 درجة مئوية» كانت كافية. تختلف الحسابات حول المدة وعدد المرات اللازمة للقيام بحمامات الثلج. اقترح أحد الأخصايين لزوم أخذ حمامات الثلج ذات الدقيقتين عشرمرات على مدار أسبوعين.[16] واقترح آخر أن مدة الغمر يجب أن تكون بين عشرة وعشرين دقيقة. واقترح ثالث أن الغمر يجب أن يكون من خمس إلى عشر دقائق وفي بعض الأحيان إلى عشرين دقيقة. ولا توجد أي مصادر تدعي أن يستمر الغمر لأكثر من عشرين دقيقة.
حمامات الثلج مقابل الحمامات الباردة
تشير العديد من المصادر إلى أفضلية الحمامات الباردة (60-75 درجة فهرنهايت) على حمامات الثلج. وأفاد أخصائي العلاج الطبيعي توني ويلسون من جامعة ساوثهامبتون أن درجات الحرارة شديدة البرودة غير ضرورية وأن «الحمام البارد» من شأنه أن يكون فعالًا مثل حمام الثلج. وأكد آخر على أن الحمامات الباردة أفضل من حمامات الثلج والتي تعتبر «غير ضرورية». كما اقترح تقرير ثالث أن الماء بارد (60-75 درجة فهرنهايت) كان جيدًا مثل الماء البارد (54-60 درجة فهرنهايت) واستخدامه لمدة ثمانية إلى عشر دقائق يجب أن تكون كافية، مع الحذر من تجاوز عشر دقائق.
الفعالية
توجد بعض الأدلة على أن أخذ حمام الثلج بعد ممارسة الرياضة يمكن أن يقلل من ظهور ألم العضلات، مع عدم وجود أي أدلة لفوائد أخرى.
فازت عداءةالماراثونباولا رادكليف ببطولة أوروبا وأعزت هذا النصر لحمامات الثلج.[19] وأفادت باولا قائلةً «لقد كان كالعذاب المطلق، وكنت أخشاه لكنه سمح لجسمي بالتعافي بسرعة أكبر.»[20] وذكرت استخدام الاستحمام في الثلج قبل السباق كمت كانت تفضل أن تكون درجة حرارة الحمام قبل السباق «باردة جدًا.» ازدادت شعبية التقنية بعد تصريح رادكليف هذا. ولا تزال تلك التقنية تكتسب شعبية بين الرياضيين، حتى أن بعض الرياضيين «يقسم به»[21][22] بينما تشير الحسابات الأخرى إلى أنها قد تكون بدعة.
توجد دلائل تشير إلى أن حمامات الثلج تكتسب شعبية مع الأشخاص خارج الوسط الرياضي، مثل الرقص. تذكرصحيفة بتسبرج جازيت أن بعض مراكز الرقص الإيقاعي في مدينة نيويورك تستخدم حمامات الثلج بعد يوم طويل من الأداء كوسيلة «للاسترخاء» في التعامل مع «الأوجاع والآلام.»[36] كما ذكرت إحدى التقارير أن الفنانة مادونا تستخدم حمامات الثلج بعد أداء عروضها.[37] وهناك دلائل تشير إلى أن استخدام حمامات الثلج ينتشر إلى الهواة الرياضيين مثل لاعبي كرة القدم في المدرسة الثانوية.[38]
تعتبر حمامات الثلج جزء من ظاهرة أكبر تعرف باسم العلاج بالتبريد– حيث تعني كلمة Cryo (κρυο) في اليونانيةالبرد– والذي يصف مجموعة متنوعة من العلاجات حيث تستخدم درجات الحرارة الباردة للعلاج. تشمل إجراءاتالعلاج بالتبريد وضع الشخص في غرفة هواءها بارد وجاف عند درجات حرارة منخفضة تصل إلى 135 درجة مئوية لفترات قصيرة من الوقت، وقد استخدمت هذه التقنيات في مستشفيات بولندا فضلا عن مركز لندن العلاجية لعلاج آلام العضلات والمشاكل النفسية مثل الاكتئاب.[16] استخدم لاعب كرة السلة ماني هاريس آلة Cryon-X والتي توفر درجات حرارة منخفضة تصل إلى سالب 166 درجة فهرنهايت، ولكن استخدمه مع الجوارب المبتلة أدى إلى حروق تجميد خطيرة.[39]
كانت حمامات الثلج قرارًا غير حكيم لعلاج الحمى في الأطفال الصغار، مع أن الأطباء كانوا ينصحون بعدم استخدام هذه التقنية بسبب خطر انخفاض حرارة الجسم.[40] واقترحت حمامات الثلج كوسيلة لمنع ألم العضلات بعد تجريف الثلج.[2]
بالإضافة إلى ذلك، كانت هناك حالات من التطرف في استخدام حمامات الثلج فيا لأشخاص الذين سعوا لتحطيم الأرقام القياسية مثل الهولنديويم هوف[41] ومحطمي الأرقام القياسية الصينيانشين كيساي[42]وجين سوناغو.[43] ويدرس العلماء والأطباء وفقًا لبعض التقارير كيف تمtكن هؤلاء الأشخاص من قضاء ساعة ونصف من الغمر في حمام الثلج والبقاء على قيد الحياة. إذ تعتبر مثل هذه المهام مستحيلة على معظم البشر.
^ ابLenny Bernstein (9 نوفمبر 2010). "Recovering from high-intensity athletics". Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2018-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2011-08-13. ...you want to keep those tired muscles limber.{{استشهاد بخبر}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
^ ابGeorge Guerin (27 يناير 2011). "Shoveling snow again? Try some of these tips to ease those aches and pains". Newark Star-Ledger. مؤرشف من الأصل في 2018-09-12. اطلع عليه بتاريخ 2011-08-13. If you have been shoveling ... Ice Bath: An ice bath ... can help reduce muscle soreness. This is extremely popular in athletic locker rooms, sometimes even mandatory after rigorous exercise.{{استشهاد بخبر}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
^ ابJulie Deardorff (12 أكتوبر 2009). "Rules for runners: Skip the ice bath". Chicago Tribune. مؤرشف من الأصل في 2018-09-30. اطلع عليه بتاريخ 2011-08-13. ... many of my RW colleagues swear by ice baths after a long run or race. Not me. I still maintain that ice baths are an elaborate practical joke being played on runners ...{{استشهاد بخبر}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
^Heller K، Salata S (1988). "Cardiopulmonary arrest after cold water immersion and hypothermia". Journal of Emergency Nursing. ج. 14 ع. 1: 5–8. PMID:3279252.
^Rowsell GJ، Reaburn P، Toone R، Smith M، Coutts AJ (2014). "Effect of run training and cold-water immersion on subsequent cycle training quality in high-performance triathletes". Journal of Strength and Conditioning Research. ج. 28 ع. 6: 1664–72. DOI:10.1519/JSC.0000000000000455. PMID:24626137.
^Ascensão A، Leite M، Rebelo AN، Magalhäes S، Magalhäes J (2011). "Effects of cold water immersion on the recovery of physical performance and muscle damage following a one-off soccer match". Journal of Sports Sciences. ج. 29 ع. 3: 217–25. DOI:10.1080/02640414.2010.526132. PMID:21170794.
^Christine Kearney, 20 February 2012, Medical News Today, Muscle Soreness - Is Cold Water Immersion Effective For Treatment?, Retrieved October 5, 2016, "...a cold bath may be an effective way to prevent and help sore muscles. ...difficult for researchers to determine exactly how much cold water immersion helps sore muscles, . نسخة محفوظة 15 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
^Andy Schmitz؛ USA Triathlon. "8 Ice Bath Dos and Don'ts". Active.com. مؤرشف من الأصل في 2013-05-14. اطلع عليه بتاريخ 2011-08-14. DO: Be aware that moving water is colder water.{{استشهاد بخبر}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
^ ابجدEllie Levenson (21 نوفمبر 2006). "It's hot to be cold". London: The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2017-02-21. اطلع عليه بتاريخ 2011-08-13. Not only has recent research from the Scripps Research Institute in California shown that reducing the core body temperature of mice makes them live for longer...{{استشهاد بخبر}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
^ ابStephen Mirarchi (سبتمبر 2006). "Owner's Manual: Chill Out: Better recovery with ice baths". Running Times Magazine. مؤرشف من الأصل في 2012-05-22. اطلع عليه بتاريخ 2011-08-14. ... First, immersion allows controlled, even constriction around all muscles, effectively closing microscopic damage that cannot be felt and numbing the pain that can. ...{{استشهاد بخبر}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
^ ابJames Randerson (10 يوليو 2007). "Study pours cold water on theory that ice aids recovery". London: The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2018-06-25. اطلع عليه بتاريخ 2011-08-13. But Australian scientists have discovered that not only does the modern treatment have no effect - it may do more harm than good.{{استشهاد بخبر}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
^Craig Smith (30 سبتمبر 2003). "The cold benefits of ice baths". BBC News. مؤرشف من الأصل في 2018-05-28. اطلع عليه بتاريخ 2011-08-14. In simple terms, it's about helping the muscles, tendons, bones, nerves and all the different tissues used in sport recover from their workout.{{استشهاد بخبر}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
^ ابVaile JM، Gill ND، Blazevich AJ (2007). "The effect of contrast water therapy on symptoms of delayed onset muscle soreness". Journal of Strength and Conditioning Research. ج. 21 ع. 3: 697–702. DOI:10.1519/R-19355.1. PMID:17685683.
^ ابAJ Soares (18 فبراير 2011). "This California boy welcomes opportunity to play in New England". The Boston Globe. مؤرشف من الأصل في 2016-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2011-08-14. Hello New England! I am AJ Soares, a new player, or employee as I tell people, at the New England Revolution. ... It's time for me to dip out, ice bath, and get ready to get to work again tomorrow with the team.{{استشهاد بخبر}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
^KAREN CROUSE (4 أغسطس 2012). "With One Last Gold, Phelps Caps Career That Inspired a Generation". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2014-04-25. اطلع عليه بتاريخ 2012-10-25. ...It is because of Phelps that swimmers like Franklin think nothing of taking an ice bath to expedite their recovery.
^"Sports star ice baths questioned". BBC News. 10 يوليو 2007. مؤرشف من الأصل في 2017-11-07. اطلع عليه بتاريخ 2011-08-14. British Journal of Sports Medicine now claims the opposite may be true. Out of 40 volunteers, those who took an icy plunge reported more pain after 24 hours than those who took a tepid bath. ... Ice baths have become one of the most fashionable ways of recovering after an intense game or marathon. From rugby to tennis players, the bath has a series of celebrity endorsers.{{استشهاد بخبر}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
^Mike Brown (15 أغسطس 2007). "Survival in the heat: The ice age: On hot days, teams mandate ice baths for athletes". Tulsa World via Highbeam Research. مؤرشف من الأصل في 2018-11-20. اطلع عليه بتاريخ 2012-10-25. About half of TU's football players take daily dips in water cooled to between 50 and 55 degrees. ... The muscles start feeling a lot better. Aside from the obvious benefit of cooling down quickly from the heat, ice baths help the legs and muscles recover for the next practice.
^Yael Averbuch (28 أبريل 2011). "No Tweeting From the Ice Bath". The New York Times: Soccer. مؤرشف من الأصل في 2018-10-21. اطلع عليه بتاريخ 2011-08-13. I tell my body to do a lot of things: Run one more sprint. Strike 50 balls. Push through just 15 more minutes. Warm up. Cool down. Sit in an excruciating ice bath.{{استشهاد بخبر}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
^"Photo Replay". The New York Times. 28 يوليو 2011. مؤرشف من الأصل في 2017-11-07. اطلع عليه بتاريخ 2011-08-13. Daniel Ianus of Romania's national rugby team took an ice bath after a training session ...{{استشهاد بخبر}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
^Geoff Macdonald (24 يونيو 2010). "How Do You Recover From 163 Games?". The New York Times: Tennis. مؤرشف من الأصل في 2018-08-08. اطلع عليه بتاريخ 2011-08-13. ...the next smart move would be to take a full body ice bath. ...{{استشهاد بخبر}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
^Tilman von der Linde (25 فبراير 2009). "Speeding Up Muscle Recovery - Ice Bath Benefits". The Vancouver Sun. مؤرشف من الأصل في 2010-05-06. اطلع عليه بتاريخ 2011-08-14. Many athletes ... have also discovered the benefits of the icy plunge. Pro Beach Volleyball Players and Marathon Runners have been asked to go stand in the ocean for a few minutes. ...{{استشهاد بخبر}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
^Sara Bauknecht (15 نوفمبر 2009). "Rockettes manager strives to keep troupe fit and healthy". Pittsburgh Post-Gazette. مؤرشف من الأصل في 2010-02-01. اطلع عليه بتاريخ 2011-08-13. How do the 200 Radio City Rockettes ... Taking ice baths ... some Rockettes take ice baths to unwind after a long day.{{استشهاد بخبر}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
^"Madonna sits in ice bath after concerts". Hindustan Times via Highbeam Research. 19 أكتوبر 2009. مؤرشف من الأصل في 2018-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2012-10-25. After her live shows, Pop diva Madonna .. bath of ice to soothe the pain her body has endured after hours of performing on stage.
^Josh Rosenfeld (2 أكتوبر 2010). "Westfield 30, Elizabeth 20 (High school Football scores and results)". The Star Ledger. مؤرشف من الأصل في 2016-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2011-08-14. Long after most of his teammates had departed Gary Kehler Stadium, A.J. Murray sat in a well-deserved ice bath in a large plastic tub while basking in the sunlight outside the Westfield training room.{{استشهاد بخبر}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
^Darren Rovell of CNBC.com (1 يناير 2012). "Did a mistake in New Age ice bath set back NBA player?". USA Today. مؤرشف من الأصل في 2016-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2012-10-25. In November, Cleveland Cavaliers guard Manny Harris got into a Cryon-X machine on Nike's campus in Beaverton, Ore. When he came out, he had a nasty freezer burn on the side of his right foot. ... In just three minutes, the company that makes it, Millennium ICE, says the machine cranks the temperature inside to minus 166 degrees Fahrenheit, thus oxygenating the blood, helping to reduce fatigue and muscle soreness.
^Julie Deardorff (2 مايو 2010). "Health myths your doctor may believe". Chicago Tribune. مؤرشف من الأصل في 2018-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2011-08-13. 5 percent said children can be given an ice bath to treat a fever -- Risk: hypothermia{{استشهاد بخبر}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
^"Specials". China Daily. 5 يناير 2011. مؤرشف من الأصل في 2016-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2011-08-14. Jin Songhao dwarfed the previous world record for the longest ice bath by immersing himself in ice for 120 minutes.{{استشهاد بخبر}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)