القصة تحكي عن أوسكار هوبكينز، ابن وزير كنيسة الإخوة البليموث الذي أصبح كاهنا انجيلكانيا، ولوسيندا ليبلاستريير، وريثة أسترالية شابة والتي تشتري مصنعا للزجاج.والذين تقابلا في سفينة ذاهبة إلى أستراليا، ويكتشف كلاهما أنهما مقامران، أحدهما مندفع، والآخر لا يقاوم.
لوسيندا تتحدى اوسكار انه لن يستطيع نقل كنيسة زجاجية من من سيدني إلى بيلنغن، بلدة على ساحل ويلز الجنوبي. وهذا الرهان يغير حياتهما للأبد.
الوحي
الرواية أخذت وحيها بشكل جزئي من شعر إنكليزي يدعى الأب والابن.