الأمير تركي بن طلال بن عبد العزيز آل سعود أمير منطقة عسير منذ 27 ديسمبر 2018.[1] وهو الابن الرابع للأمير طلال بن عبد العزيز آل سعود من الذكور. والدته هي الأميره موضي بنت عبدالمحسن العنقري .[2]
إقامة اللقاءات الفكرية المتنوعة وأبرزها الندوات الرمضانية، ومهتم بالتراث.
عرف عنه مبادراته الوطنية ومن أبرزها إتمام مساعي الصلح بين القبائل في قضايا القصاص إضافة لمبادرات وطنية متنوعة كتجسيد ملحمة فتح الرياض من خلال مشروع بوابة الرياض وترميم قصر العناقر التاريخي بثرمداء وغيرها.
قاد عملية إغاثية عاجلة للأخوة الفلسطينيين شاركت بها عدة منظمات دولية وعربية ومحلية، نتج عنها زيارته للأراضي المحتلة وصلاته في المسجد الأقصى.
قاد عمليات إغاثية من أبرزها إغاثة برية للجمعيات الأهلية إبان الحرب الإسرائيلية في يوليو 2006 على لبنان، وإبان الهجوم الإسرائيلي على غزة في يناير 2009 ونقل مواد الإغاثة الطبية ونقل الجرحى وإدخال الإعاشة للمتضررين وقت الحرب.
تأسيس مبادرات إنسانية إغاثية كمبادرة نلبي النداء لإغاثة اللاجئين السوريين (حصل بموجبها على جائزة الشخصية العربية المتميزة في العمل الإغاثي).
حصل على تكريم سمو أمير منطقة الرياض للمشاركين بمشاريع «مبادرة ثمين» لتدعيم التراث العمراني بالمنطقة.
المشاركة وتقديم ورقة عمل في ندوة أمين الريحاني (مد الجسور بين الشرق والغـرب) - واشنطن 2002م.
رعاية والقاء كلمة في مؤتمر الطاقة المائية والبيئة - بيروت 2002 م.
مشاركة والقاء كلمة في مؤتمر الخليج السابع للمياه - الكويــت 2005 م.
افتتاح وتبرع في مؤتـمر صحة الطفل العربـي - الريــاض 2007 م.
القاء كلمة في الجلسة الخاصة بالمياه بالمنتدى الاقتصادي العالمي حول الشرق الأوسط - دافوس 2008 م.
القاء كلمة في افتتاح مؤتمر العمل الإنساني - الأردن 2014م.
الكلمة الافتتاحية لمؤتمر قمة البوسفور السابع-إسطنبول في تركيا 2016 م.[10]
المقالات الصحفية
قدم تركي بن طلال العديد من المقالات ولا سيما في المجال السياسي والأمني والتاريخي. وفي القضايا المحلية والخاصة بالمملكة ولقد قدم مقالات تتحدث عن العقبات التي كانت تواجه المواطنين داخل المملكة وكيفية التغلب عليها ومن تلك المقالات التي قدمها:
الميدان عن الحركة المرورية:[11] والتي أبرز بها المعوقات المرورية ومدي أهمية حل المشكلات المرورية ودورها في التأثير علي المواطنين.
إليكم أقول.. غير معقول:[22][23] والتي توجه فيها بدعوة لقيادات الدول العربية لإلتفاف حول مشكلة أم المدائن (القدس) مستنكرا حالات الصمت الموجودة في تلك الفترة.