تفجير ميدان السلطان احمد 2016 الذي ذكرته مصادر تركية والذي أسفر عن مقتل على الإقل 10 أشخاص وجرح 15 شخص وتم نقل المصابين إلى المستشفيات القريبة، فيما فرضت الشرطة طوقا أمنيا حول الميدان ومنعت المواطنين والسياح من الاقتراب منه.[3]
الولايات المتحدة: وزارة الخارجية: "الولايات المتحدة تدين بشدة الهجوم الإرهابي الذي وقع اليوم في ساحة السلطان أحمد في إسطنبول بتركيا ونعرب عن خالص تعازينا لعائلات القتلى ونتمنى الشفاء العاجل والكامل للمصابين. الولايات المتحدة تعيد تأكيد ألتزامها القوي للعمل مع تركيا، وهي حليف في الناتو وعضو مهم في الائتلاف لمكافحة داعش، من أجل محاربة التهديد المشترك المتمثل في الإرهاب.[6]
ألمانيا: أعربت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل عن «قلقها الشديد» بشأن الضحايا، قائلة بأن «مجموعة سياحية ألمانية قد تأثرت.»[7] حثت الخارجية الألمانية على موقعها الإلكتروني السياح الألمان في إسطنبول من تجنب الحشود الكبيرة ومناطق الجذب السياحي، وحذرت أنه من المتوقع حصول مصادمات عنيفة و«هجمات إرهابية» أخرى في تركيا.[7]
مصر: أدانت وزارة الخارجية المصرية التفجير، وأعربت الخارجية المصرية عن تعازيها للشعب التركي ومجمل الدول، متمنية الشفاء للمصابين، وأكدت الخارجية عن «تضامهنا مع المجتمع الدولي لمكافحة الإرهاب الذي ينال من استقرار الشعوب دون تفريق بين عرق أو دين».
السعودية: أعربت وزارة الخارجية السعودية عن إدانتها للهجمات الإرهابية التي وقعت في كل من تركيا والعراق.[1]
جمهورية التشيك: أدانت التشيك بشدة الهجوم عبر وزارة الشؤون الخارجية وأعربت وزارة الخارجية عن دعمها للحكومة التركية وبعثوا بالتعازي لأسر الضحايا.[8]
باكستان: أدانت وزارة خارجية باكستان الهجوم عبر بيان صحفي لها.[9]