يعتمد اقتصاد سانتا كروث دي تنريفه بالأساس على السياحة بالإضافة إلى بعض الصناعات الكيماوية وتكرير النفط.
تأسست المدينة في عام 1494، وهو العام الذي بنيت الكنيسة للاحتفال بذكرى التأسيس. المدينة هي بوتقة تنصهر فيها الثقافات المختلفة، ويعطيها طابعها العالمي. يعيش في المدينة (جنبا إلى جنب مع السكان المحليين لكناريا) المهاجرين من أصول مختلفة : فنزويلا، وكولومبيا، وبيرووبوليفيا، والهنودوالعرب، وغيرهم.
المدينة لديها خمس دوائر إدارية ومنفذ من أهمية كبيرة، هي محور الاتصالات بين أوروباوإفريقياوأمريكا.