Share to: share facebook share twitter share wa share telegram print page

محمود درويش

محمود درويش
معلومات شخصية
اسم الولادة محمود درويش  تعديل قيمة خاصية (P1477) في ويكي بيانات
الميلاد 13 مارس 1941   تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
البروة  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
الوفاة 9 أغسطس 2008 (67 سنة) [1][2]  تعديل قيمة خاصية (P570) في ويكي بيانات
هيوستن  تعديل قيمة خاصية (P20) في ويكي بيانات
مواطنة دولة فلسطين  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
الزوجة رنا قباني (1976–1982)  تعديل قيمة خاصية (P26) في ويكي بيانات
إخوة وأخوات
الحياة العملية
الفترة 1941 - 2008
المهنة شاعر،  وكاتب،  ومؤلف،  ومراسل،  وكاتب أغاني،  وفنان،  وشاعر البلاط،  وحلقة نقاشية  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
اللغة الأم العربية  تعديل قيمة خاصية (P103) في ويكي بيانات
اللغات العربية،  والعبرية،  ولهجة فلسطينية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
الجوائز
الإكليل الذهبي
المواقع
الموقع الموقع الرسمي  تعديل قيمة خاصية (P856) في ويكي بيانات
مؤلف:محمود درويش  - ويكي مصدر
بوابة الأدب

محمود درويش (13 مارس 1941 – 9 أغسطس 2008)،[4] أحد أهم الشعراء الفلسطينيين والعرب الذين ارتبط اسمهم بشعر الثورة والوطن. يعتبر درويش أحد أبرز من ساهم بتطوير الشعر العربي الحديث وإدخال الرمزية فيه. في شعر درويش يمتزج الحب بالوطن وبالحبيبة الأنثى. قام بكتابة وثيقة إعلان الاستقلال الفلسطيني التي تم إعلانها في الجزائر.[5]

حياته

محمود درويش هو شاعرٌ فلسطيني وعضو المجلس الوطني الفلسطيني التابع لمنظمة التحرير الفلسطينية، وله دواوين شعرية مليئة بالمضامين الحداثية. ولد عام 1941 في قرية البروة وهي قرية فلسطينية تقع في الجليل[6] قرب ساحل عكا، حيث كانت أسرته تملك أرضًا هناك. خرجت الأسرة برفقة اللاجئين الفلسطينيين في العام 1948 إلى لبنان، ثم عادت متسللة عام 1949 بعد توقيع اتفاقيات الهدنة،[7] لتجد القرية مهدمة وقد أقيم على أراضيها موشاف (قرية زراعية إسرائيلية) «أحيهود».[8][9] وكيبوتس يسعور[10] فعاش مع عائلته في قرية الجديدة.

بعد إنهائه تعليمه الثانوي في مدرسة يني الثانوية في كفرياسيف انتسب إلى الحزب الشيوعي الإسرائيلي وعمل في صحافة الحزب[11] مثل الاتحاد والجديد التي أصبح في ما بعد مشرفًا على تحريرها، كما اشترك في تحرير جريدة الفجر التي كان يصدرها مبام.

الدراسة والسياسة

اُعتُقِل محمود درويش من قبل السلطات الإسرائيلية مرارًا بدءًا من العام 1961 بتهم تتعلق بتصريحاته ونشاطه السياسي وذلك حتى عام 1972 حيث توجه إلى الاتحاد السوفيتي للدراسة،[12] وانتقل بعدها لاجئًا إلى القاهرة حيث عمل في جريدة الاهرام في ذات العام حيث التحق بمنظمة التحرير الفلسطينية،[13] ثم لبنان حيث عمل في مؤسسات النشر والدراسات التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية، علمًا أنه استقال من اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير احتجاجًا على اتفاقية أوسلو. كما أسس مجلة الكرمل الثقافية.[14]

المناصب والأعمال

شغل منصب رئيس الاتحاد العام للكتاب والأدباء الفلسطينيين وحرر مجلة الكرمل. كانت إقامته في باريس قبل عودته إلى وطنه حيث أنه دخل إلى فلسطين بتصريح لزيارة أمه. وفي فترة وجوده هناك قدم بعض أعضاء الكنيست الإسرائيلي العرب واليهود اقتراحًا بالسماح له بالبقاء وقد سمح له بذلك.

في الفترة الممتدة من سنة 1973 إلى سنة 1982 عاش في بيروت وعمل رئيسًا لتحرير مجلة شؤون فلسطينية، وأصبح مديرًا لمركز أبحاث منظمة التحرير الفلسطينية قبل أن يؤسس مجلة الكرمل سنة 1981. بحلول سنة 1977 بيع من دواوينه العربية أكثر من مليون نسخة، لكن الحرب الأهلية اللبنانية كانت مندلعة بين سنة 1975 وسنة 1991، فترك بيروت سنة 1982 بعد أن غزا الجيش الإسرائيلي بقيادة ارئيل شارون لبنان وحاصر العاصمة بيروت لشهرين وطرد منظمة التحرير الفلسطينية منها. أصبح درويش "منفيًا تائهًا"، منتقلًا من سوريا وقبرص والقاهرة وتونس إلى باريس.

ساهم في إطلاقه واكتشافه الشاعر والفيلسوف اللبناني روبير غانم، عندما بدأ هذا الأخير ينشر قصائد لمحمود درويش على صفحات الملحق الثقافي لجريدة الأنوار والتي كان يترأس تحريرها [15] ومحمود درويش كان يرتبط بعلاقات صداقة بالعديد من الشعراء منهم عبد الرحمن الأبنودي من مصر محمد الفيتوري من السودان ونزار قباني من سوريا وفالح الحجية من العراق ورعد بندر من العراق وسليم بركات من سوريا وغيرهم من أفذاذ الأدب في الشرق الأوسط.

وكان له نشاط أدبي ملموس على الساحة الأردنية فقد كان من أعضاء الشرف في نادي أسرة القلم الثقافي مع عدد من المثقفين أمثال مقبل مومني وسميح الشريف وغيرهم.

شعره

قسم النقاد مراحل شعر درويش إلى عدة أقسام يجمع بينها علاقة الشاعر بوطنه وبقضيته «القضية الفلسطينية» وبالمنفى وترك الديار وكل ذلك في ظل علاقته بالذات. وقد قسم الناقد محمد فكري الجزار[16] شعر درويش إلى ثلاثة أقسام: المرحلة الأولى وهي مرحلة تواجده في الوطن، التي تشمل بدايات تكوين الشاعر ووعيه بقضية وطنه وتشكيل الانتماء لهذا الوطن في ظل الاحتلال. أما المرحلة الثانية فهي مرحلة الوعي الثوري والتي امتدت إلى عام 1982 حيث الخروج من بيروت وفيها تم تنظيم مشاعر الشاعر التي كانت قد تكونت لديه في المرحلة الأولى. اما المرحلة الثالثة فهي مرحلة الوعي الممكن والحلم الإنساني. بينما قسم الناقد حسين حمزة[17] شعر درويش إلى ثلاث مراحل انطلاقًا من علاقة الشاعر بنصه الشعري فنيًا، وبخارج نصه أيدولوجيا، أي كيف انتقل درويش من ماركسية في المرحلة الأولى إلى قومية عربية في المرحلة الثانية، وإلى الفكر الكوني الإنساني في المرحلة الثالثة دون إغفال فلسطينيته. أما من حيث مسيرته الشعرية فيمكن تقسيمها وفق ما جاء عند الناقد حسين حمزة إلى ثلاث مراحل هي الأخرى: فالمرحلة الأولى (1960-1970) ويسميها حسين حمزة بمرحلة «الاتصال»، حيث انتمى الشاعر وفق حسين حمزة في هذه المرحلة إلى التيار الرومانسي في الشعر العربي المعاصر وقد احتدى بشعراء أمثال بدر شاكر السياب (1926-1964) ونزار قباني (1932-1998) وهنا نلاحظ سيطرة الخطاب المباشر على نصه الشعري مع استخدام الشاعر لتقنيات أسلوبية مثل تناص والقناع وغيرها. أما المرحلة الثانية (1970-1983) وهي مرحلة أطلق عليها حسين حمزة بمرحلة «الانتصال» وهي مرحلة بينية تكمن فيها بعض مميزات المرحلة الأولى وقد طور الشاعر في هذه المرحلة أسلوبه وتطورت دلالات شعره منفتحة على دلالات أوسع من تلك الحاضرة في البعد الأيدولوجي، كما اكتسبت إحالات الشاعر إلى التاريخ والدين والأسطورة والأدب والحضارة زخما أكبر، حيث أصبح نصه الشعر مليئًا بالإشارات الأسلوبية والتناصية. أما المرحلة الثالثة والأخيرة (1983-2008) فقد أسماها الناقد حسين حمزة بمرحلة «الانفصال»، بمعنى أن الشاعر انفصل تدريجيا وبشكل واعٍ عن خطابه الأيدولوجي المباشر في شعره، وقد يكون الخروج من بيروت عام 1982 سببًا في خيبة أمل الشاعر في القومية العربية التي آمن بها الشاعر وتجلت بالمرحلة الثانية. في هذه المرحلة انفصل الشاعر عن الضمير «نحن» وعاد إلى الضمير «أنا» أي الالتفات إلى الذاتية.

تأثره

تأثر محمود درويش بشخصيته وشعره كثيرًا بشاعر فلسطين عبد الكريم الكرمي "أبو سلمى"؛ إذ قال درويش للكرمي: «أنت الجذع الذي نبتت عليه قصائدنا».[18][19][20] وأحب درويش شعر لوركا وتأثر به وكتب عنه مقالات، منها مقال بعنوان "خمسون عاماً بلا لوركا"[21] كما كتب عنه قصيدة بعنوان "لوركا" يقول في مطلعها :

عفوَ زهر الدم , يا لوركا , وشمس في يديكْ

وصليب يرتدي نار قصيده أجمل الفرسان في الليل .. يحجون إليك بشهيد.. وشهيدة وهكذا الشاعر، زلزال.. وإعصار مياه ورياح، إن زأر يهمس الشارع للشارع, قد مرت خطاه

فتطاير يا حجر ! [22]

كان محمود درويش صديقا للناقد والمفكر إدوارد سعيد الذي قال يوما : "أنا فلسطيني ولكني طردت منها منذ الطفولة، وأقمت في مصر دون أن أصبح مصرياً، وأنا عربي ولكني لست مسلماً، وأنا مسيحي ولكن بروتستانتى، واسمي الأول "إدوارد" رغم أن كنيتي سعيد" فكتب محمود درويش قصيدة بعنوان "في طباق إلى إدوارد سعيد" [23]

"أنا من هناك..أنا من هنا

ولستُ هناك..ولستُ هنا

لِيَ اسمان يلتقيان ويفترقان...

ولي لُغَتان نسيتُ بأيِّهما

كنتَ أحلَمُ

لي لغة انكليزية للكتابة

طيعة المفردات

ولي لغة من حوار السماء

مع القدس فضيةُ النَبْر

لكنها لا تطيع مخيلتى

والهوية؟ قلت فقال: دفاعٌ عن الذات...

إنّ الهوية بنتُ الولادة لكنها

في النهاية إبداعُ صاحبها لا

وراثة ماضٍ"

حياته الشخصية

بطاقة هوية درويش الصادرة في فترة شبابه

قال عنه شربل داغر «قلما وجدتُه من دون بدلة – قاتمة اللون، بين رمادية وزرقاء معتمة. وإن ارتدى قميصًا، فهي طويلة الكمين. رسمي، محتشم، من دون ربطة عنق، في غالب الأحوال. قلما تبينت شعرة بيضاء في شَعره، إذ كان يصبغه من دون توقف...» [24]

وفاته

توفي في الولايات المتحدة الأمريكية يوم السبت 9 أغسطس 2008 [25] بعد إجرائه لعملية القلب المفتوح في مركز تكساس الطبي في هيوستن، تكساس، التي دخل بعدها في غيبوبة أدت إلى وفاته بعد أن قرر الأطباء في مستشفى «ميموريال هيرمان» (بالإنجليزية: Memorial Hermann Hospital)‏ نزع أجهزة الإنعاش بناءً على توصيته.

وأعلن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس الحداد ثلاثة أيام في كافة الأراضي الفلسطينية حزنًا على وفاته، واصفًا درويش «عاشق فلسطين» و«رائد المشروع الثقافي الحديث، والقائد الوطني اللامع والمعطاء».[26] وقد وري جثمانه الثرى في 13 أغسطس في مدينة رام الله حيث خصصت له هناك قطعة أرض في قصر رام الله الثقافي. وتم الإعلان أن القصر تمت تسميته «قصر محمود درويش للثقافة».

وقد شارك في جنازته آلاف من أبناء الشعب الفلسطيني وقد حضر أيضا أهله من أراضي 48 وشخصيات أخرى على رأسهم رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس.

مؤلفاته

  1. درويش، محمود. ديوان محمود درويش. بيروت: دار العودة، 1994.
  2. درويش، محمود. أنا الموقع أدناه. بيروت: دار الساقي، 2014.
  3. درويش محمود. خطب الدكتاتور الموزونة. حيفا: دار راية، 2013.
  4. درويش، محمود. الأعمال النثرية. بيروت: دار العودة، 2009.
  5. درويش، محمود. لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي: الديوان الأخير. بيروت: رياض الريس، 2009.
  6. درويش، محمود. مختارات: لي لغة بعدي. بيروت: رياض الريس، 2009.
  7. درويش، محمود. محمود درويش مقالات وحوارات (1970-1961)، جمع وتقديم محمد خليل. كفر قرع: دار الهدى، 2009.
  8. درويش، محمود. أقول لكم. بيروت: دار العودة، 2008.
  9. درويش، محمود. آن لي أن أعود. بيروت: دار العودة، 2008.
  10. درويش، محمود. أثر الفراشة: يوميات. بيروت: رياض الريس، 2008.
  11. درويش، محمود. حيرة العائد: مقالات مختارة. بيروت: رياض الريس، 2007.
  12. درويش، محمود. يوميات الحزن العادي. ط. 4. بيروت: رياض الريس، 2007.
  13. درويش، محمود. في حضرة الغياب: نص. رام الله: دار الشروق، 2006.
  14. درويش، محمود. كزهر اللوز أو أبعد. طبعة خاصة. رام الله: دار الشروق، 2005.
  15. درويش، محمود. لا تعتذر عما فعلت. بيروت: دار الريس، 2004.
  16. درويش، محمود. حالة حصار. بيروت: دار الريس، 2002.
  17. درويش، محمود. جدارية. بيروت: دار الريس، 2000.
  18. درويش، محمود. سرير الغريبة. بيروت: دار الريس، 1999.
  19. درويش، محمود. لماذا تركت الحصان وحيدا. بيروت: دار الريس، 1995.
  20. درويش، محمود. ديوان محمود درويش. ط. 14. بيروت: دار العودة، 1994.
  1. درويش، محمود. ذاكرة النسيان. ط. 6. بيروت: دار العودة، 1994. (نشرت الطبعة الأولى عام 1987).
  2. درويش، محمود. عابرون في كلام عابر. ط. 2. بيروت: دار العودة، 1994.
  3. درويش، محمود. ورد أقل. ط. 6. بيروت: دار العودة، 1993.
  4. درويش، محمود. أحد عشر كوكبًا. ط. 4. بيروت: دار العودة، 1993.
  5. درويش، محمود. هي أغنية، هي أغنية. ط. 4. بيروت: دار العودة، 1993.
  6. درويش، محمود. أرى ما أريد. ط. 3. بيروت: دار العودة، 1993.
  7. درويش، محمود. أعراس. ط. 3. بيروت: دار العودة، 1993. (نشرت الطبعة الأولى عام 1977).
  8. درويش، محمود. حصار لمدائح البحر. ط. 5. بيروت: دار العودة، 1993. (نشرت الطبعة الأولى عام 1984).
  9. درويش، محمود. تلك صورتها وهذا انتحار العاشق. ط. 6. بيروت: دار العودة، 1993. (نشرت الطبعة الأولى عام 1975).
  10. درويش، محمود. محاولة رقم 7. ط. 7. بيروت: دار العودة، 1993. (نشرت الطبعة الأولى عام 1973).
  11. درويش، محمود. العصافير تموت في الجليل ط. 8. بيروت: دار العودة، 1993. (نشرت الطبعة الأولى عام 1969).
  12. درويش، محمود. أوراق الزيتون ط. 11. بيروت: دار العودة، 1993. (نشرت الطبعة الأولى عام 1964).
  13. درويش، محمود. حبيبتي تنهض من نومها ط. 8. بيروت: دار العودة، 1993. (نشرت الطبعة الأولى عام 1970).
  14. درويش، محمود. حبيبتي تنهض من نومها. القدس: منشورات العربي، 1977.
  15. درويش، محمود والقاسم، سميح. الرسائل. الدار البيضاء: دار توبقال للنشر، 1990.

بعض المقالات والحوارات الصحفية

  1. درويش محمود. «الشعر حرفة وهواية». الكرمل: فصلية ثقافية تصدر عن مؤسسة الكرمل الثقافية، 79 (ربيع، 2004): 198-207.
  2. درويش محمود. «كلام في الشعر». الكرمل: فصلية ثقافية تصدر عن مؤسسة الكرمل الثقافية، 78 (شتاء، 2004): 178-195
  3. درويش محمود. «طباق: قصيدة». الكرمل: فصلية ثقافية تصدر عن مؤسسة الكرمل الثقافية، 81 (خريف، 2004): 68-79.
  4. درويش محمود. «المطر الناعم في خريف بعيد: قصيدة». الفكر الجديد: أدبية ثقافية شهرية، 6 (2003): 158.
  5. درويش محمود. «محمد ... يسوع صغير في قلب أيقونة». الأسوار: للأبحاث الفكرية والثقافة الفلسطينية، 22 (2001): 32-34.
  6. درويش محمود. «حوار مع محمود درويش عن السياسة والشعر وتجربة الموت». مجلة الدراسات الفلسطينية، 48 (خريف، 2001): 7-23.

انظر أيضًا

معرض صور

الشاعر الفلسطيني محمود درويش في جامعة بيت لحم.
فنجان قهوة من متحف الشاعر الفلسطيني محمود درويش

مراجع

  • جمال بدران، محمود دويش: شاعر الصمود والمقاومة، الدار المصرية اللبنانية، القاهرة ،1999، ط1، ص100
  • حيدر بيضون، محمود درويش: شاعر الأرض المحتلة، دار الكتب العلمية، لبنان،1991، ط1، ص6.
  • مواسي فاروق: محمود درويش- قراءات في شعره. دار الهدى للطباعة- كفر قرع- 2001.

مراجع ومصادر

  1. ^ http://www.guardian.co.uk/books/2008/aug/11/poetry.israelandthepalestinians. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  2. ^ Brockhaus Enzyklopädie | Mahmud Darwisch (بالألمانية), QID:Q237227
  3. ^ "زكي درويش علم من أدباء فلسطين المحتلة". قناة الميادين. اطلع عليه بتاريخ 2021-04-28.
  4. ^ كامل سلمان الجبوري (2003). معجم الأدباء من العصر الجاهلي حتى سنة 2002م. بيروت: دار الكتب العلمية. ج. 6. ص. 181. ISBN:978-2-7451-3694-7. OCLC:54614801. OL:21012293M. QID:Q111309344.
  5. ^ جريدة الجريدة[وصلة مكسورة]- تاريخ الولوج 9 أغسطس-2008 "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2020-04-07. اطلع عليه بتاريخ 2020-04-14.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  6. ^ ميدل إيست أونلاين - تاريخ الولوج 9 أغسطس-2008 نسخة محفوظة 10 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  7. ^ دويتشه فيله/ DW-WORLD/Arabic - تاريخ الولوج 9 أغسطس-2008 "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2008-12-24. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-09.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  8. ^ كاتب إعلان الاستقلال الفلسطيني واجه مضاعفات حادة/ العربية نت - تاريخ الولوج 9 أغسطس-2008 نسخة محفوظة 31 مايو 2017 على موقع واي باك مشين.
  9. ^ موقع محمود درويش- تاريخ الولوج 9 أغسطس-2008 [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 02 مارس 2009 على موقع واي باك مشين.
  10. ^ رجاء النقاش، محمود درويش شاعر الأرض المحتلة. دار الهلال الطبعة الثانية. ص97
  11. ^ الجزيرة نت - تاريخ الولوج 9 أغسطس-2008 "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2012-02-21. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-09.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link) [وصلة مكسورة]
  12. ^ BBC ARABIC.COM - تاريخ الولوج 9 أغسطس-2008 نسخة محفوظة 29 مارس 2018 على موقع واي باك مشين.
  13. ^ العربية نت - تاريخ الولوج 9 أغسطس-2008 "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2017-05-31. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-09.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  14. ^ محمود درويش، الجزيرة نت - تاريخ الولوج 9 أغسطس-2008 "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2012-02-21. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-09.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link) [وصلة مكسورة]
  15. ^ (يرجى مراجعة الصفحة الثقافية لجريدة الأنوار عدد 13/ 10 / 2008 والتي فيها كافة التفاصيل عن طريقة اكتشاف محمود درويش)
  16. ^ الجزار، محمد فكري. الخطاب الشعري عند محمود درويش. القاهرة: ايتراك للطباعة والنشر والتوزيع، 2001.
  17. ^ حمزة، حسين. "محمود درويش، ظلال المعنى وحرير الكلام." موسوعة أبحاث ودراسات في الأدب الفلسطيني الحديث: الأدب المحلي، اعداد وتحرير ياسين كتاني. ط.1، ج.1. باقة الغربية: مجمع القاسمي للغة العربية وآدابها، 2011. 423-445.
  18. ^ سعدية مفرح (يناير 2013). "أبو سلمى.. جذع الشعر الفلسطيني". مختارات من مجلة العربي. مؤرشف من الأصل في 2023-10-14. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-14.
  19. ^ "الجذع الذي نبتت عليه قصائدنا". وكالة وطن للأنباء. 13 أكتوبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2023-10-14. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-14.
  20. ^ "42 عاما على رحيل "زيتونة فلسطين".. عبد الكريم الكرمي "أبو سلمى" غادر تاركا أشعاره في الدرج". قناة الجزيرة مباشر. 11 أكتوبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2023-10-14. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-14.
  21. ^ "محمود درويش - خمسون عاماً بلا لوركا (نصّ لم يصدر في كتاب)". الحوار المتمدن. مؤرشف من الأصل في 2024-05-29. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-29.
  22. ^ "بوابة الشعراء - محمود درويش - لوركا". بوابة الشعراء. مؤرشف من الأصل في 2024-06-29. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-29.
  23. ^ "إدوارد سعيد ومحمود درويش.. عملاقان بينهما قصيدة عن الهوية وفسلطين". اليوم السابع. 2 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-05-29. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-29.
  24. ^ https://www.almodon.com/culture/2020/6/10/شربل-داغر-محمود-درويش-العاشق-الدائم-والزوج-المستحيل نسخة محفوظة 2020-08-21 على موقع واي باك مشين.
  25. ^ الموت يختطف الشاعر الفلسطيني الكبير محمود درويش/ إيلاف - تاريخ الولوج 9 أغسطس-2008 نسخة محفوظة 21 ديسمبر 2008 على موقع واي باك مشين.
  26. ^ عباس ينعي درويش "نجم [[فلسطين" ويعلن الحداد ثلاثة أيام / سي إن إن العربية] - تاريخ الولوج 9 أغسطس-2008 [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 21 أكتوبر 2008 على موقع واي باك مشين.

وصلات خارجية

Kembali kehalaman sebelumnya