توثقت علاقة الزبيدي بصدام العام 1966 حينما هرب الأخير من السجن.
مناصبه
أحد الأسماء في السياسة العراقية التي ظهرت في عهد الرئيس العراقي السابق صدام حسين. فبعد بعد انقلاب تموز 1968 وتسلم البعث السلطة تفرغ محمد حمزة الزبيدي كلياً للعمل الحزبي.
بعد غزو الكويت عين قائدا عسكريا لمنطقة الفرات الأوسط .
خلال المدة (1991 ـ 1993) عين رئيساً للوزراء خلفا لسعدون حمادي الذي تولى رئاسة المجلس الوطني (البرلمان)، ويرجح المراقبون السياسيون إن سلطاته رئيسًا للوزراء كانت محدودة ، حيث كانت السلطة الحقيقية بيد الرئيس صدام حسين.
في 29 آيار العام 1999 أقصي من منصب رئيس الوزراء وعيّن مستشارا في رئاسة الجمهورية.
في شباط العام 2001 أعفيَ من عضوية القيادة القطرية لحزب البعث.[1]